كي نعطي للمواطن الرضواني حقه.
بقلم عبدالرحمان الحساني.
- " للتاريخ : اليوم كان علينا أن نتذكر المسيرة الإحتجاجية التي قامت بها ساكنة سيدي رضوان مشيا على الأقدام وصولا الى قنطرة الموت بين تكسرت وبني كلة وذلك احتجاجا على رداءة الطريق الإقليمية والقنطرة التي حصدت مجموعة من الأرواح بسبب ردائتها ، مسيرة احتجاجية نادت إليها الساكنة الرضوانية والجمعيات الحقوقية وجمعيات المجتمع المدني وتناقلتها مختلف وسائل الإعلام المحلية والوطنية ، وكانت ورقة الضغط الأساسية في إجبار وزارة التجهيز والنقل وحركت السلطات الإقليمية والوطنية لإخراج مشروع إصلاح الطريق الإقليمية بين الرميل وباب المحاج لحيز الوجود ... علينا أن لا ننسى فضل المواطنين والمواطنات صغيرا وكبيرا ... فشكرا للساكنة
- وفي الأخير نجدد التحية لكل الفاعلين السياسيين"